كثيراً ما نسمع خلال دراستنا بمراحلها المختلفة بمصطلح “دودة كتب”، وهي حالة ترمز لمن “يأكل الكتب” ليكون من المجتهدين، ليجسد رسام الكاريكاتير مرهف يوسف هذه “الدودة” عبر رسم يوضح الفرق بين من يستغل وقته في القراءة، وفي البداية كانت دودة […]
سوق العمل والتعليم
أبرز النصائح نقدمها للشباب السوريين عند اختيار الاختصاص الجامعي والمهني ما يلائم ميولهم واهتماماتهم عبر نافذة تهتم بجوانب العمل والتعليم
كاريكاتير: في يوم الصحافة العالمي
يجسد رسام الكاريكاتير مرهف يوسف صورة من واقع الصحافة في مجتمعاتنا بمناسبة اليوم العالمي للصحافة. هل توافق/ين رأيه؟
أمنيات لا تنتهي!
خارج قاعة المحاضرات وفي بهو كلية التربية بجامعة طرطوس، ألصقت الهيئة الطلابية ورقة كُتب عليها أمنيات ٢٠١٩، فكان جداراً منح الطلاب مساحة حرة ليكتبوا وليعبروا خارج منظومة الرسميات عما يجول في خاطرهم من هواجس قصيرة وطويلة الأمد، وأحلام قريبة التحقق […]
كاريكاتير: سباق الـ”فريلانسر” X الموظف!
يعيش معظم الشباب اليوم صراعاً بين اختيار العمل الحر “فريلانسر” أو التوظيف، الأمر الذي عكسه رسام الكاريكاتير مرهف يوسف ليوضح الفرق بين الحالتين وما إيجابيات وسلبيات كل منها، أيهما تفضل/ين؟ وما السبب؟.
اختبارات قاسية لعلاقتنا بالوطن!
ليست قصة حديثة الولادة؛ بل هي أحلامنا حيث نبنيها منذ بداية مسيرتنا الدراسية والتي تبدأ بالتراجع بعد كل خزي نتعرض له في بلدٍ يخرجُ نظامُ التعليم فيه من لائحة التصنيفات العالمية في عام 2018. هي المرة الرابعة التي أتقدم فيها […]
جامعتي.. مرسوم عائلي
دخل مسرعاً إلى أحد المقاهي في مدينة طرطوس والتفت بتعجّب، ثمّ عاد ليبحث عنه بين الجالسين، فبعد أن أغلق ابنُه هاتفه منذ يومين؛ نفذ صبره وهمّ بالذهاب لمكان عمله. حين وجده، جلس أمامه ونظر إليه محاولاً إخفاء غضبه أمام الناس، […]
تجربة ديانا.. فتاة سورية تحدّت مجتمعها
لم أستطع بداية إخفاء دهشتي عندما رأيتها للمرة الأولى، فمن يسمع “ديانا” على الهاتف يجزم من لكنتها الجدية ونغمتها الحاسمة أنها في العقد الرابع من العمر، إلا أن ديانا لم تكن في الحقيقة تتجاوز الثلاثة وعشرين عاماً. قررت ديانا أن […]
فرص العمل في سوريا بمأمن عن الروبوتات!
إذا ما سألت شاباً سورياً اليوم إن كان يخشى استبداله بروبوت يستطيع أداء العمل أفضل منه، ربما يجيبك أن «حلال على الروبوت، إن استطاع إيجاد عمل في سوريا». يقول آخر إن أزمة الطاقة كفيلة بحمايتنا من خطر مشابه؛ “فالشباب السوري […]
فيضان البطالة يغرق طرطوس
بعيونه الحزينة وتجاعيد وجهه المتعبة كان كبطل سينمائي لفيلم طويل، كلّ يومٍ تقريباً أشاهد غصناً يرفع يده معلّقاً عليها علبة محارم، فالعلاقة بين أبو أحمد وعلبة المحارم كعلاقة الشجرة بثمارها، مثله كثيرون كالأطفال بائعي الحلوى وعمّال النظافة الذين يكرّرون المشهد […]