كثير منا يعتقد أن سعادته الوحيدة محصورة ضمن هاتفه الذكي والسوشال ميديا، فيما البعض الآخر، الذين هم ربما قليلون، يشعرون بالسعادة عند ممارستهم لطقوس أخرى أو عيشهم لمغامرات فيها نوع من النشاط الجسدي والعقلي، بعيداً عن الفيس بوك والانستغرام، لتكون عصا السيلفي واحدة ولكن في مكانين مختلفين!
أيهما أنت؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟