تجاوزنَ ما دمرته الحرب في مدينة حمص، نهضنَ من جديد وكُنَّ الأساس المتين لإعادة روح الحياة إلى أحياء المدمرة، يداً بيد مع الرجال متجاهلين التمييز في الأدوار لإعادة الرونق إلى الشوارع التي هجرها أهلها بعد الحرب، ليكن بطلات قصص طغى عليها التحدي والقوة.
تقرير: جعفر رستم
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟