لم تستطع إحدى السيدات أن تدرك لماذا كانت تنتابها نوبات قلق شديدة إذا ما قدم لها أحدهم قطعة من الحلوى. وكذلك الأمر بالنسبة لشابٍ عشريني لم يفهم سبب شعوره بالجزع عند سماع صوت صياح الديك. أدرك الاثنان متأخراً أن قطعة […]
كاريكاتير: حمام افتراضي!
يصوّر رسام الكاريكاتير مرهف يوسف حالة الازدواجية التي يعيشها البعض بين الواقع والسوشال ميديا (مواقع التواصل الاجتماعي)، محاولاً تجسيد ذلك عبر رسم يحكي حالة افتراضية معاكسة لما هو حقيقي، تنطبق على العديد من الحالات التي توهم الكثير منا، وتعكس أمنياتنا […]
“تسقط وردة نحبها… وينمو حشيش لا نحبه”
يحافظ طارق على نظرته الجادة، تلك النظرة الضرورية ليقنع من يتحدث إليه بأن تعاطيه لمادة الحشيش لا يسمح إطلاقاً بوضعه في إطار الصورة النمطية التي رسمها المجتمع عن المتعاطين. ولأنه يرفض هذه الصورة، فإنه يتجنب ذكر الاسم الشائع للمادة؛ يلتفت […]
“سكيتش” مسرحي: “مناطقيّة”!
“X: بالله خود عليك شوي خليني أحمل الوطن منيح. Y: لاء إنت خود خليك خليني أنا أحملو أحسن. X: لا فهمتني غلط، أنا من محافظة X وبحقلنا نحمل الوطن أكتر. Y: ههه لاء أبدا أنا من محافظة Y ونحنا يلي […]
كاريكاتير: سباق الـ”فريلانسر” X الموظف!
يعيش معظم الشباب اليوم صراعاً بين اختيار العمل الحر “فريلانسر” أو التوظيف، الأمر الذي عكسه رسام الكاريكاتير مرهف يوسف ليوضح الفرق بين الحالتين وما إيجابيات وسلبيات كل منها، أيهما تفضل/ين؟ وما السبب؟.
فيديو: وأنت كيف تقولها؟
سوريا تضجُ باللهجات التي تتغير بين المحافظات والمدن والقرى، الأمر الذي يجعل السوريين يعبرون بكلمات مختلفة عن مشاعرهم، أو تتباين المسميات التي يطلقونها على الأشخاص والأشياء، بحيث يتحول اختلاف اللهجات لمساحة من اللعب والتسلية بين الشباب الذين يراقبون كيف تتغير […]
سكيتش مسرحي: “بحقلَّك.. ما بحقلها”!
الصورة النمطية لوضع المرأة السورية رُسمت بعض تفاصيله عبر سكيتش مسرحي تفاعلي”بحقلك ما بحقلها”، الذي عُرض خلال حفل إطلاق مبادرة شباك سوري بالتعاون مع فريق سند التنموي الشهر الفائت، ليقدم العرض قصصاً تحمل بعض ما تواجهه المرأة في مجتمعها، مع […]