يجسد رسام الكاريكاتير مرهف يوسف حالة الكثير ممن اجتازوا امتحان البكالوريا، ليخوضوا سباقاً من نوع آخر مع محيطهم الذين يدفعونهم لتحقيق رغبتهم في دراسة ما يفضّلون بعيداً عن أمنيات أبنائهم في اختيار فرع الجامعة الذي يريدونه.
في حملة سابقة عمل عليها شباك سوري #ساعدوهم_يختاروا، التي كانت موجهة للأهل لتقديم الدعم لأبنائهم بدلاً من إجبارهم على دراسة فرع لا يرغبونه، نعود اليوم للتذكير بهذا الدور في ظل الضغوط التي مرّوا بها الطلاب هذا العام ليكونوا حرفياً “الجيل يلي درس عالشمعة”.
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟