يجسد رسام الكاريكاتير مرهف يوسف حالة التنميط التي يعيشها بعض الأهالي مع المستقبل الذي يرسمونه لأبنائهم منذ ولادتهم عبر رسم ساخر يوضح كيف للطبيب أن يحاول تلقين طفله أدوات مهنته ليصبح مثله، أمر ينعكس على الكثير من المهن الأخرى الموروثة. فكثيراً ما نسمع قصصاً لطلاب بكلوريا حصلوا على معدل يخولهم دراسة ما يشاؤون وما يحلمون به، ليصصدموا برغبة أهلهم دون المقدرة على الهروب منها في أحيان كثيرة ضمن أسلوب الفرض والترهيب لا الترغيب، لتكون رسالتنا اليوم #ساعدوهن_يختاروا بدلاً من إجبارهم.
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟
تطبيق ممتاز