كثيراً ما نسمع خلال دراستنا بمراحلها المختلفة بمصطلح “دودة كتب”، وهي حالة ترمز لمن “يأكل الكتب” ليكون من المجتهدين، ليجسد رسام الكاريكاتير مرهف يوسف هذه “الدودة” عبر رسم يوضح الفرق بين من يستغل وقته في القراءة، وفي البداية كانت دودة واليوم باتت فراشة.
هل كنتم ممن يطلقون عليهم لقب “دودة كتب”؟
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟