” أول مرة لما فتحت مشروع الكبّة وما حدا اشترى صرت إبكي” تصف أم أحمد بداية رحلة مشروعها التي لم تكسرها، بل دفعتها للنهوض مرة ثانية وثالثة نحو عملها اليومي لكسب مصدر رزقها وإعانة أطفالها في ظل الظروف الاقتصادية التي نواجهها يومياً، لتغدو “أم أحمد” رمزاً من معالم حارات دمشق التي باتت مرتع قصص شبيهة لأناس لم يفقدوا الأمل.
تقرير: محمد دامور
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟