في اليوم الخامس العشر لحملة ال16 يوماً لمناهضة العنف ضد المرأة، يدعم شباك سوري النساء للتحدث عن قصص التحرش التي تعرضن لها في مكان العمل، ليكون شعارنا #إحكي لا تستكي عن التحرش بالشغل، والذي انطلقنا منه لتشجيع المرأة على فضح المتحرش ووضع حد له، والتمييز بينه وبين الزميل(هنا فيديو يشرح ذلك) فكان شباك سوري النافذة التي طلّت على قضايا نساء سوريات أرسلن لنا قصص تعرضهن للتحرش عبر موقع الصراحة وصندوق الصفحة، وما الفعل الذي قمن به.
“برافو تركتي الشغل”، “لازم ما تخافي من المجتمع”، “روحي اشتكي عليه” هي بعض التعليقات من جمهور شباك سوري الذي دعم في غالبه ضحايا التحرش طالباً منهن عدم الصمت والسكوت عن حقهن، وهنا نستعرض بعض تلك القصص:
فيما هنا نستعرض قصة تمثل حالة آلاف النساء ممن لا يستطعن الاستقالة من العمل بسبب الوضع المادي والظروف المحيطة السيئة والخوف من المجتمع، لتأتي تعليقات الكثير بضرورة التخلي عن العمل والبحث عن آخر.
ومن جانب آخر كان هنالك رأي أحد المتحرشين الذي أرسل لشباك سوري تبريره لفعله، الأمر الذي قابله استهجان من قبل جمهورنا، وأنتم ما رأيكم؟