على مدى ثلاثين سنة يجمع أبو عامر عبدالله وابنه أنتيكا وقطع قديمة يعود عمرها لمئات السنين في ببيلا بريف دمشق بعد إنشائهما لمتحف يعملان على توسيعه، ويشهد زيارات من قبل سوريين للبحث عن ذاكرة طفولتهم من خلاله.
تقرير: سعد سواس
* هذه المادة بدعم من اليونسكو، ولكن المعلومات والآراء الواردة فيها من قبل المستخدمات والمستخدمين هي آراء خاصّة ولا تعكس بالضرورة وجهات نظر أو موقف منظمة اليونسكو وموقع شباك سوري.
هل وجدت هذه المادة مفيدة؟